الحبوب - واحدة من أهم العناصر الغذائية . أنها تحتوي على الفيتامينات من المجموعة B ، والتي يصعب علينا الحصول عليها عن طريق الأغذية الحيوانية. وهذه مجموعة مهمة للغاية من الفيتامينات. وتشارك مكوناته في تخليق البروتين في الجسم ، ومساعدة عملية التمثيل الغذائي ، وهي مهمة لتكوين الدم. حتى في الحبوب يوجد بروتين نباتي ، وهو مختلف عن البروتين الموجود في البقوليات. لذلك ، يمكنهم معا تلبية حاجتنا للبروتينات.
تشكل الحبوب نصف البروتينات والكربوهيدرات التي تستهلكها البشرية ، وهي واحدة من أهم مكونات التغذية.
أكثر الحبوب استهلاكًا هي القمح والأرز والذرة.
الأرز الذي يستهلكه غالبية سكان العالم وله حوالي 100 نوع ؛
الشعير ، قادر على النمو حتى خارج الدائرة القطبية الشمالية.
أطعمة التي تحتوي على الحبوب الكاملة تساعد على الحفاظ على وصحتك ، وزيادة التمثيل الغذائي ، وتقلل خطر الإصابة بالنوبات القلبية وأمراض السكري من النوع الثاني.
الحبوب لها تأثير جيد على المناعة ، وتضميد الجراح وتجديد خلايا الجلد ، وتحسين حالة الجلد والشعر ، وتحسين وظائف الكبد.
يجب إدراج منتجات الحبوب في قائمة النساء الحوامل ، لأنها غنية بفيتامينات "ب" الضرورية للتطور الصحي للجنين.
الكربوهيدرات الموجودة في أطباق الحبوب تساهم في تطور التسوس وأمراض المفاصل والجهاز الهضمي.
أما الأشياء الضارة للغاية هي المنتجات المكررة المصنوعة من الحبوب ، التي تحتوي على السعرات الحرارية الفارغة التي تشجع على الإفراط في تناول الطعام.
كما تشمل مساوئ الحبوب انخفاض محتوى المعادن: اليود ، الكالسيوم ، الكبريت ، الكلور ، الصوديوم.
الاستهلاك المتكرر للحبوب يسهم في التحمض العام للجسم ، مما يؤدي إلى أمراض مختلفة.
بعض الحبوب جد مثيرة للحساسية.
في الآونة الأخيرة ، أصبحت الحبوب الكاملة والحبوب المتعددة شائعة ، تتكون من 4 إلى 5 أنواع من الحبوب والبذور والمكسرات. يوصى بهذه الحبوب كوجبة إفطار صحية ولذيذة.
كما يتم استهلاك بذور القمح أو الجاودار المنبتة ، والتي تؤكل نيئة كمضافات للسلطات ، بالإضافة إلى اللبن الزبادي والقشدة الحامضة والحليب والعسل والفواكه المجففة.
في وقت من الأوقات مع القمح ، بدأ الأشخاص القدامى في استخدام حبوب الشعير كغذاء ، كما أخبرت بقايا الموجودة في المستوطنات التي تم حفرها والتي تعود إلى 4-5 آلاف سنة قبل الميلاد في منطقة عشق أباد.
الشعير هو أكثر محاصيل الحبوب شيوعا جغرافيا ، حيث يزرع على ساحل البحر الأبيض ، في ياكوتيا ، المناطق الاستوائية ، جبال القوقاز والبامير - على ارتفاع يزيد عن 3000 متر ، في جبال الهيمالايا - على ارتفاع 5000 متر.
الجاودار - لفترة طويلة كان يعتبر حشائش حقلية ، في حين أن حبيباته لم تستخدم في الغذاء بسبب فشل المحاصيل.
تؤكد الوثائق التاريخية أن الحبوب الرئيسية المستخدمة من قبل الألمان والغال والدول الاسكندنافية هي الشوفان لفترة طويلة.
تم خبز أكبر خبز في العالم، طوله 9 كم ، في عام 1995 في مدينة أكابولكو المكسيكية - تم تسجيل هذا السجل في موسوعة غينيس للأرقام القياسية.
فيديو
تشكل الحبوب نصف البروتينات والكربوهيدرات التي تستهلكها البشرية ، وهي واحدة من أهم مكونات التغذية.
أكثر الحبوب استهلاكًا هي القمح والأرز والذرة.
سبب شعبية محاصيل الحبوب هي:
- قيمة غذائية عالية.
- ليست عملية متنامية صعبة.
- إمكانية التخزين على المدى الطويل.
- متطلبات التخزين معتدلة.
من الأنواع المزروعة في العالم التي تزرع في أغلب الأحيان:
أصناف القمح الناعمة والصلبة التي تصنع الدقيق والقمح والسميد والبرغل والكسكس ؛الأرز الذي يستهلكه غالبية سكان العالم وله حوالي 100 نوع ؛
الشعير ، قادر على النمو حتى خارج الدائرة القطبية الشمالية.
الحبوب هي المصدر:
- البروتينات والأحماض الأمينية
- الكربوهيدرات ، ومعظمها من المواد النشوية
- أوميغا 6 الأحماض الدهنية غير المشبعة
- فيتوسترولس
- الألياف
- فيتامينات ب وفيتامين هـ والبيوتين
- المعادن: السيليكون والمغنيسيوم والبوتاسيوم والفوسفور والمنغنيز والكوبالت والسيلينيوم والحديد
خصائص مفيدة
الحبوب هي مصادر للألياف الغذائية التي تساعد على تطهير الجسم وإفراغ الأمعاء بانتظام.أطعمة التي تحتوي على الحبوب الكاملة تساعد على الحفاظ على وصحتك ، وزيادة التمثيل الغذائي ، وتقلل خطر الإصابة بالنوبات القلبية وأمراض السكري من النوع الثاني.
الحبوب لها تأثير جيد على المناعة ، وتضميد الجراح وتجديد خلايا الجلد ، وتحسين حالة الجلد والشعر ، وتحسين وظائف الكبد.
يجب إدراج منتجات الحبوب في قائمة النساء الحوامل ، لأنها غنية بفيتامينات "ب" الضرورية للتطور الصحي للجنين.
خصائص ضارة
الحماس المفرط لأطباق الحبوب: الحبوب والخبز تثير السكر والأحماض الدهنية في الدم ، وتزيد من الدهون في الجسم.الكربوهيدرات الموجودة في أطباق الحبوب تساهم في تطور التسوس وأمراض المفاصل والجهاز الهضمي.
أما الأشياء الضارة للغاية هي المنتجات المكررة المصنوعة من الحبوب ، التي تحتوي على السعرات الحرارية الفارغة التي تشجع على الإفراط في تناول الطعام.
كما تشمل مساوئ الحبوب انخفاض محتوى المعادن: اليود ، الكالسيوم ، الكبريت ، الكلور ، الصوديوم.
الاستهلاك المتكرر للحبوب يسهم في التحمض العام للجسم ، مما يؤدي إلى أمراض مختلفة.
بعض الحبوب جد مثيرة للحساسية.
كيفية الاستخدام
تستخدم الحبوب المطحونة في الدقيق لإعداد المعكرونة والرقائق والخبز والمعجنات الحلوة والمشروبات الكحولية وتستعمل كذالك كحساء.في الآونة الأخيرة ، أصبحت الحبوب الكاملة والحبوب المتعددة شائعة ، تتكون من 4 إلى 5 أنواع من الحبوب والبذور والمكسرات. يوصى بهذه الحبوب كوجبة إفطار صحية ولذيذة.
كما يتم استهلاك بذور القمح أو الجاودار المنبتة ، والتي تؤكل نيئة كمضافات للسلطات ، بالإضافة إلى اللبن الزبادي والقشدة الحامضة والحليب والعسل والفواكه المجففة.
 |
| الجاودار |
حقائق مثيرة للاهتمام
عثر علماء الآثار في مواقع بدائية من العصر الحجري في سويسرا على حبوب القمح البري ، مما يدل على استخدامها في ذلك الوقت.في وقت من الأوقات مع القمح ، بدأ الأشخاص القدامى في استخدام حبوب الشعير كغذاء ، كما أخبرت بقايا الموجودة في المستوطنات التي تم حفرها والتي تعود إلى 4-5 آلاف سنة قبل الميلاد في منطقة عشق أباد.
الشعير هو أكثر محاصيل الحبوب شيوعا جغرافيا ، حيث يزرع على ساحل البحر الأبيض ، في ياكوتيا ، المناطق الاستوائية ، جبال القوقاز والبامير - على ارتفاع يزيد عن 3000 متر ، في جبال الهيمالايا - على ارتفاع 5000 متر.
الجاودار - لفترة طويلة كان يعتبر حشائش حقلية ، في حين أن حبيباته لم تستخدم في الغذاء بسبب فشل المحاصيل.
تؤكد الوثائق التاريخية أن الحبوب الرئيسية المستخدمة من قبل الألمان والغال والدول الاسكندنافية هي الشوفان لفترة طويلة.
تم خبز أكبر خبز في العالم، طوله 9 كم ، في عام 1995 في مدينة أكابولكو المكسيكية - تم تسجيل هذا السجل في موسوعة غينيس للأرقام القياسية.
فيديو
0 تعليق على موضوع "الحبوب فوائدها وأضرارها على صحة الإنسان"
الإبتساماتإخفاء